[size=21]- ( 1 ) -
تَرىُ ..
فيَ لحظآِتَ " الحبَ
" الصآدقهــْ
نفتحَ لهمَ أبواَب قلَوبنآِ .
ونهبهمَ الَحبْ 0]بلآ ] ترَدد
ونَمنحهمْ
الأمآنِ 0]بلآ ] حدَودَ
ونغمَضِ أعيننآِ علىٌ حلمنآِ " الجميَل بهمَ ".
ونحَسن إليهمَ قدرَ استطآعتنآِ .
- ( 3 ) -
فيَ غمرْة الحبَ
وغمرْة الحَلمِ
وغمرْة العطآءَ
ننَسىّ اتقآء شرَ من أحسَنآِ
إليهمَ
..
ونغمضَ أعيَننآِ على طيفَهمِ " الجميلَ " ..
آآآآمنينَ .. مطَمئنينَ لهمُ .. ولآ ( يوَقظنآِ ) من لذةَ أحلآمنآ معهَمِ
سوَى (" طَعُنهـــْ ")
.
سوَى (" طَعُنهـــْ ") .
الغدرَ آلتيَ
تستقَرِ فيَ قلوبنآ .
وصُوتَ انكَسآِر أحلآمنآِ الذيُ يهَز " أركآننآِ " .
- ( 4 ) -
وَتنكَسرُ الكأسْ
وينسكِبُ اللبنَ
ويصَيبنآِ الموُقفَ
بـــِ " الذهوَل "
ويصعَب علينآِ استَيعآِب ( المَوقفَ ) .
ويرَعبنآِ تصُورِ الحيآة منَ دونهمَ .
.
- ( 6 ) -
وبعدَ دوامــْـةِ منَ الِحزنَ والضَيآِع و الألمَ
.
نعوَد إلىَ أنفسنآِ منَ جديدُ . نبُحثَ عنِ
ذواتنآِ مرةَ أخرىَ
ونحآولَ جآهدينَ " إصلآحَ " أعمآِقنآِ .
وترَميمَ بقآيآِهمَ خلفنآِ
ونطويَ صفَحتهمِ إلىِ الأبد
.
- ( 9 ) -
فــِ
" مثلَ "هؤلاَء
.
يَحبَونِ أنفسَهمِ كثيييييييراَ .
ويَطَنونِ أن ( الحيآةً ) تتَوقفَ فيُ غيآبهمَ ..
ويَخيلُ إلَيهمِ غرَورهمً .. أنهمَ سيملَكونً مفآِتيحُ قلَوبنآِ [
إلىْ الأبدَ ]
!
وأنهمُ يملَكونً حقْ العَودةَ إلينآِ متىَ شآؤواَ
وأننآِ ســِ نضيعُ أيآمنآِ فيَ انتظآرَ إشآراتهمَ الَخضراءُ .
كيَ
ننطَلقَ نحِوهمَ من جديدَ .
وأننآِ ســِ نقضيَ عمرنآِ فيَ البكآءَ على أطلآلهمَ
المهجَورُة ..
لأنهــْ يكَونِ
بكآءَ علىَ (" اللبنَ المسَِكوبّ
") !
تَرىُ ..
إذاَ كآِنتَ " قلَوبنآِ " هيَ الكأسَ
المَكسورهــْ ..
ومشآِعرنآ هيَ
اللبَن المَسكوب.
فكَم مرهــْ
كسَرت تلكَ الكأسَ .[size=21]؟
وكمَ مرهــْ سُكبَ ذلكَ
اللبَن ؟
- ( 2 ) - المَكسورهــْ ..
ومشآِعرنآ هيَ
اللبَن المَسكوب.
فكَم مرهــْ
كسَرت تلكَ الكأسَ .[size=21]؟
وكمَ مرهــْ سُكبَ ذلكَ
اللبَن ؟
فيَ لحظآِتَ " الحبَ
" الصآدقهــْ
نفتحَ لهمَ أبواَب قلَوبنآِ .
ونهبهمَ الَحبْ 0]بلآ ] ترَدد
ونَمنحهمْ
الأمآنِ 0]بلآ ] حدَودَ
ونغمَضِ أعيننآِ علىٌ حلمنآِ " الجميَل بهمَ ".
ونحَسن إليهمَ قدرَ استطآعتنآِ .
- ( 3 ) -
فيَ غمرْة الحبَ
وغمرْة الحَلمِ
وغمرْة العطآءَ
ننَسىّ اتقآء شرَ من أحسَنآِ
إليهمَ
..
ونغمضَ أعيَننآِ على طيفَهمِ " الجميلَ " ..
آآآآمنينَ .. مطَمئنينَ لهمُ .. ولآ ( يوَقظنآِ ) من لذةَ أحلآمنآ معهَمِ
سوَى (" طَعُنهـــْ ")
.
سوَى (" طَعُنهـــْ ") .
الغدرَ آلتيَ
تستقَرِ فيَ قلوبنآ .
وصُوتَ انكَسآِر أحلآمنآِ الذيُ يهَز " أركآننآِ " .
- ( 4 ) -
وَتنكَسرُ الكأسْ
وينسكِبُ اللبنَ
ويصَيبنآِ الموُقفَ
بـــِ " الذهوَل "
ويصعَب علينآِ استَيعآِب ( المَوقفَ ) .
ويرَعبنآِ تصُورِ الحيآة منَ دونهمَ .
- ( 5 ) -
ونبَكيُ خلفهمَ كــِ " الأطفآلِ " .
وننُحكيَ حزنآِ . وننكسَرِ ألمآِ ..
وننآديَهمِ بــِ "أعلَىِ
صوَتنآِ " .
ونَرجوَهمِ ألاّ يرَحُلواَ .
ونتَوسَلِ إليهمَ أنِ يعَودَواْ .
لكنَ لاَ مجيبَ مجيبَمجيبَ .
وننآديَهمِ بــِ "أعلَىِ
صوَتنآِ " .
ونَرجوَهمِ ألاّ يرَحُلواَ .
ونتَوسَلِ إليهمَ أنِ يعَودَواْ .
لكنَ لاَ مجيبَ مجيبَمجيبَ .
- ( 6 ) -
وبعدَ دوامــْـةِ منَ الِحزنَ والضَيآِع و الألمَ
.
نعوَد إلىَ أنفسنآِ منَ جديدُ . نبُحثَ عنِ
ذواتنآِ مرةَ أخرىَ
ونحآولَ جآهدينَ " إصلآحَ " أعمآِقنآِ .
وترَميمَ بقآيآِهمَ خلفنآِ
ونطويَ صفَحتهمِ إلىِ الأبد
.
- ( 7 )
-
-
وفيَ قمةِ نسيآنهمَ .
يعَودونَ إلينآِ .
يَطَرقوَن أبواَبنآِ منَ جديدَ
.
.
يحآِولونَِ إحيآء ( الَحبَ )
المَيتَ .
المَيتَ .
ويسَردونَ القَصصُ الكآذبةَ
.
.
ويسَردونَ أعذاَرهمْ الوهميةَ
.
.
ويقَدموِنَ لـــِ " قلَوبنآِ "
اعتذارَهمَ المتأخرَ جداَ جداَ .
اعتذارَهمَ المتأخرَ جداَ جداَ .
- ( 8 ) -
ويَنتظَرونُ منآ
.
أن
نفتَحِ لهمَ أبوابنآِ من جدَيدَ
وأنَ نُحسنَ استقَبآلهمَ من جديدَ
وأنَ نرَقصُلعَودتهمَ فرحاَ
وأنَ ننسىّ
كَلِ الَدموعَ التيُ
سفكَنآهآِ عندَ
رحَيلهمُ .
ويَنتظَرونُ منآ
.
أن
نفتَحِ لهمَ أبوابنآِ من جدَيدَ
وأنَ نُحسنَ استقَبآلهمَ من جديدَ
وأنَ نرَقصُلعَودتهمَ فرحاَ
وأنَ ننسىّ
كَلِ الَدموعَ التيُ
سفكَنآهآِ عندَ
رحَيلهمُ .
- ( 9 ) -
فــِ
" مثلَ "هؤلاَء
.
يَحبَونِ أنفسَهمِ كثيييييييراَ .
ويَطَنونِ أن ( الحيآةً ) تتَوقفَ فيُ غيآبهمَ ..
ويَخيلُ إلَيهمِ غرَورهمً .. أنهمَ سيملَكونً مفآِتيحُ قلَوبنآِ [
إلىْ الأبدَ ]
!
وأنهمُ يملَكونً حقْ العَودةَ إلينآِ متىَ شآؤواَ
وأننآِ ســِ نضيعُ أيآمنآِ فيَ انتظآرَ إشآراتهمَ الَخضراءُ .
كيَ
ننطَلقَ نحِوهمَ من جديدَ .
وأننآِ ســِ نقضيَ عمرنآِ فيَ البكآءَ على أطلآلهمَ
المهجَورُة ..
- ( 10 ) -
لــِ كنهمّ يذهلَونِ
ويصآبونَ بـــِ " شيء " منَ الصدمةَ .
حيَن يَكتشَفونِ أن الحيآةَ مآ زالتَ مستَمرةَ
وأن وجَودنآِ لم يعدَ فيً حآجةَ إلىَ وجودهمُ .
وأن دموعنآِ عليهمَ قدَ جفتً منذِ زمنْ .
وأن نصفِنآِ الآخرَ لم يعدَ يشَبههمَ فيَ شيء !
وأن صلآحيتمْ قدُ انتهتَ لديَنآ تمآمآ .
وأن صلآحيتمْ قدُ انتهتَ لديَنآ تمآمآ ..
لــِ كنهمّ يذهلَونِ
ويصآبونَ بـــِ " شيء " منَ الصدمةَ .
حيَن يَكتشَفونِ أن الحيآةَ مآ زالتَ مستَمرةَ
وأن وجَودنآِ لم يعدَ فيً حآجةَ إلىَ وجودهمُ .
وأن دموعنآِ عليهمَ قدَ جفتً منذِ زمنْ .
وأن نصفِنآِ الآخرَ لم يعدَ يشَبههمَ فيَ شيء !
وأن صلآحيتمْ قدُ انتهتَ لديَنآ تمآمآ .
وأن صلآحيتمْ قدُ انتهتَ لديَنآ تمآمآ ..
- ( 11 ) -
وعندهآِ فقطَ : )
يَتخَبطَونِ " كمآ " تخُبطَنآ ..
ويَطَرقونَِ " أبوَانبآ " كمآ طَرقنآِ أبواَبهمَ ..
" ويبَكونَ "
خلفنآِ كمآِ بكَينآِ خلفَهمِ ..
خلفنآِ كمآِ بكَينآِ خلفَهمِ ..
لكَنِ بكآءهمَ لاَ يجديَ شيئآِ
لأنهــْ يكَونِ
بكآءَ علىَ (" اللبنَ المسَِكوبّ
") !
آخَرِ الَهمسُ :
إذاً كَسرتَمِ الكأسَ يومآِ
. فلاَ تحآِولوَاِ إصلآحهآِ .
فلنَ تعَودُ كمآِ كآنتً أبداَ
.
وإذاً سكَبتمَ اللبنَ يومآِ .. فلاَ تبَكواَ عليهــْ .
فلنَ ينفعُ البكآِء علىً اللبنَ المسَكوبْ فيَ شيَء .
مع اجمل التحايا مني لكم
[/size][/size]إذاً كَسرتَمِ الكأسَ يومآِ
. فلاَ تحآِولوَاِ إصلآحهآِ .
فلنَ تعَودُ كمآِ كآنتً أبداَ
.
وإذاً سكَبتمَ اللبنَ يومآِ .. فلاَ تبَكواَ عليهــْ .
فلنَ ينفعُ البكآِء علىً اللبنَ المسَكوبْ فيَ شيَء .
مع اجمل التحايا مني لكم
» اية رأيكم لو نأخذ بعض الدروس من الاطفال !!!
» مرة أخرى: لا تستهينوا بأعراض المسلمين
» اجر الصابرين فى الدنيا والاخره
» ذُنوْبٌ وَمَعْآصِي أثقَلتْ وَاللهِ ظَهري ْ ~
» كل مالدي سيكتب هنا
» اتحداك توصل لـ 20 ولا احد يقطع عليك متجدد >5<
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]