قصة حقيقية ومؤثرة جدا جدا ,, واللي ما يقرأها راح عليه نص عمره !!
--------------------------------------------------------------------------------
هذه القصة حقيقية حدثت في مدينة عجلون الاردنية والمعروفة بجبالها وغاباتها من زمان بعيد .. طبعا جدتي روتها لي ..
وتأثرت فيها جدا ..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
يحكى ان سائق تكسي كبير بالعمر .. كان عائدا الى بيته من عمله في وقت متأخر من الليل ..
وكان الجو ماطرا بشدة والبرد شديد ..
وفجأة اثناء مروره شاهد فتاة تقف وتمد يدها ليتوقف لها ..
طبعا هو خاف في البداية ..
ولكن عندما اقترب منها وشاهدها ترتجف من البرد .. حزن عليها وتوقف وحملها ..
فجلست كالعادة بالكرسي الخلفي .. فنظر السائق لها بالمراّة .. فشاهدها ترتجف بشدة من
البرد .. فحزن عليها واعطاها جاكيته ..
وقال لها :..
خذي يا بنتي غطي نفسك من البرد ؟؟؟
وسألها الى اين؟؟ ..
فقالت:
اريد ان اصل الى منزل اهلي واعود .. فوافق ..
فاوصلها الى منزل اهلها وانتظرها حوالي 10 دقائق .. الى ان خرجت وعادت معه الى المكان اللذي
حملها منه .. ونزلت بعد ان قالت له انتظرني حتى احضر لك حسابك ..
فبقي السائق ينتظر .. ولكنها تأخرت كثيرا ..
هو لم يكن يريد حسابه بل كان يريد الجاكيت ..
فدخل من الباب اللذي دخلت منه فوجد انها مقبرة ..
فشعر بان الفتاه ورائها قصة طويلة .. فدخل يبحث عنها ولم يجدها .. ولكنه وجد الجاكيت فوق احد
القبور .. فخاف جدا واخذ الجاكيت .. وابتعد مسرعا ..لكنه قرر ان يذهب الى البيت اللذي ذهبت
اليه الفتاة .. لكي يعرف ما قصة الفتاة ..
وعندما وصل الى البيت وقرع الجرس .. خرج له رجل كبير بالسن ..
فادخله وعندما روى السائق للعجوز القصة .. بكى العجوز بشدة..
وقال :.. هذه بنتي وقد قتلها اخوها ظلما في قضية شرف وثبت انها بريئة ..لقد تسرع .. فهو
محكوم بالمؤبد وهي ماتت ظلما .. لقد خسرتهما الاثنين من تصرف طائش احمق !! وكثيرا ما
نراها في البيت ولكن عندما نقترب منها تختفي.. ان روحها التي ماتت ظلما تخرج دوما ..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الى هنا تنتهي القصة ..
والعبرة هي التأكد قبل الاقدام على اي شيء ..
--------------------------------------------------------------------------------
هذه القصة حقيقية حدثت في مدينة عجلون الاردنية والمعروفة بجبالها وغاباتها من زمان بعيد .. طبعا جدتي روتها لي ..
وتأثرت فيها جدا ..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
يحكى ان سائق تكسي كبير بالعمر .. كان عائدا الى بيته من عمله في وقت متأخر من الليل ..
وكان الجو ماطرا بشدة والبرد شديد ..
وفجأة اثناء مروره شاهد فتاة تقف وتمد يدها ليتوقف لها ..
طبعا هو خاف في البداية ..
ولكن عندما اقترب منها وشاهدها ترتجف من البرد .. حزن عليها وتوقف وحملها ..
فجلست كالعادة بالكرسي الخلفي .. فنظر السائق لها بالمراّة .. فشاهدها ترتجف بشدة من
البرد .. فحزن عليها واعطاها جاكيته ..
وقال لها :..
خذي يا بنتي غطي نفسك من البرد ؟؟؟
وسألها الى اين؟؟ ..
فقالت:
اريد ان اصل الى منزل اهلي واعود .. فوافق ..
فاوصلها الى منزل اهلها وانتظرها حوالي 10 دقائق .. الى ان خرجت وعادت معه الى المكان اللذي
حملها منه .. ونزلت بعد ان قالت له انتظرني حتى احضر لك حسابك ..
فبقي السائق ينتظر .. ولكنها تأخرت كثيرا ..
هو لم يكن يريد حسابه بل كان يريد الجاكيت ..
فدخل من الباب اللذي دخلت منه فوجد انها مقبرة ..
فشعر بان الفتاه ورائها قصة طويلة .. فدخل يبحث عنها ولم يجدها .. ولكنه وجد الجاكيت فوق احد
القبور .. فخاف جدا واخذ الجاكيت .. وابتعد مسرعا ..لكنه قرر ان يذهب الى البيت اللذي ذهبت
اليه الفتاة .. لكي يعرف ما قصة الفتاة ..
وعندما وصل الى البيت وقرع الجرس .. خرج له رجل كبير بالسن ..
فادخله وعندما روى السائق للعجوز القصة .. بكى العجوز بشدة..
وقال :.. هذه بنتي وقد قتلها اخوها ظلما في قضية شرف وثبت انها بريئة ..لقد تسرع .. فهو
محكوم بالمؤبد وهي ماتت ظلما .. لقد خسرتهما الاثنين من تصرف طائش احمق !! وكثيرا ما
نراها في البيت ولكن عندما نقترب منها تختفي.. ان روحها التي ماتت ظلما تخرج دوما ..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الى هنا تنتهي القصة ..
والعبرة هي التأكد قبل الاقدام على اي شيء ..
ْ ْ }
» اية رأيكم لو نأخذ بعض الدروس من الاطفال !!!
» مرة أخرى: لا تستهينوا بأعراض المسلمين
» اجر الصابرين فى الدنيا والاخره
» ذُنوْبٌ وَمَعْآصِي أثقَلتْ وَاللهِ ظَهري ْ ~
» كل مالدي سيكتب هنا
» اتحداك توصل لـ 20 ولا احد يقطع عليك متجدد >5<
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU]